آثار الجبار والتي تقع في العراق شمال محافظة صلاح الدين في جنوب ناحية الزوية في قرية المسحك بالقرب من المواقع الرئاسية التي كان يسكنها صدام حسين قبل احتلال العراق من قبل امريكا .
هذا الآثار يرجح تاريخها للزمن الآشوري كامتداد للمملكة الآشورية التي تقع في مدينة الشرقاط حالياً ( اشوركات ) وهذا المعلم الاثري استخدمه العثمانيين في فترة حكمهم وكانوا يجبرون أهالي هذه المناطق على اعطاء العثمانيين قسم من محاصيل اتعابهم من الزراعة وتربية المواشي
ولهذا السبب سميت بالجبار .
نتمنى الاهتمام بالآثار ودعم السياحة في بلدنا الحبيب
ومن ذلك يكون وارد أقتصادي للبلد .
. 1