Duration 9:43

ها هي نظرية جديدة عن كيفية تكوّن الأرض Germany

Published 19 Dec 2018

هل تذكر التعلم عن بانجيا في المدرسة؟ أجل القارة العظمى العملاقة التي كانت موجودة قبل حوالي 300 مليون سنة؟ حسناً، اتضح أنها لم تكن أول طفل في المنطقة. إيه، أم أقول أول صخرة؟ حقق العلماء مؤخراً اكتشافًا صادماً في أستراليا، وكشفوا عن تاريخ كوكبنا الذي سبق بانجيا! تشير نظريات العلماء إلى العديد من القارات العظمى التي كانت موجودة قبل بانجيا الشهيرة. ولكنّ الذي يمكنه تحويل النظريات إلى حقائق صلبة كان الاكتشاف الأخير لجزء من غراند كانيون (نعم، الموجود في أمريكا) في أرجاء أستراليا! هل تريد معرفة المزيد؟ إذن، شاهد الفيديو! الطوابع الزمنية: ما القارات العظمى التي تواجدت قبل بانجيا؟ 00:40 رودينيا 01:22 ما الذي اكتشفه جيكوب مولدر؟ 02:44 لماذا يعتبر مهماّ جداً؟ 04:00 كيف يمكننا تعلم المزيد عن رودينيا؟ 05:20 #بانجيا #رودينيا #تاريخ_الأرض الموسيقا من صنع: Epidemic Sound https://www.epidemicsound.com/ الملخص: - بالعودة لهذه القارات العظمى القديمة جداً، وبالتحديد تلك المسماة رودينيا. يبدو أن اسمها يعني "الوطن الأم" باللغة الروسية، وليست كثيرة الاختلاف عن بانجيا في الأساسيات. الفرق الرئيسي الوحيد أنها كانت موجودة قبل حوالي 1.5 مليار سنة، ما يجعلها بالتأكيد أقدم من بانجيا! - قام بالاكتشاف جيكوب مولدر، الباحث الجيولوجي في كلية الأرض والغلاف الجوي والبيئة في جامعة موناش في ملبورن بأستراليا. كان مولدر يدرس صخوراً تازمانية من حديقة روكي كيب الوطنية وشعر بأنها مختلفة بعض الشيء عن الصخور الأخرى في المنطقة. - قام بمقارنة الصخور التازمانية ببعض الصخور الرسوبية البالغة من العمر مليار عام بالقرب من قاع غراند كانيون. أظهرت النتائج التي توصل إليها أن هذه الصخور تشكلت في نفس الوقت، في نفس البيئات الجيولوجية، وكان لها نفس البصمة الجيولوجية. - في الواقع، يساعد هذا الاكتشاف على دعم النظرية القائلة بأن القارة العظمى رودينيا، والتي يراها بعض العلماء أقدم من أن يكون بالإمكان دراستها (تذكر أن لدى 1.5 مليار شمعة على كعكة عيد ميلادها!)، شكّلت كتل اليابسة هذه جزءاً من نفس المنطقة. وصدق أو لا تصدق، هذه المعلومات مفيدة حقاً في فهم كيفية تشكيل كوكبنا وفي مجالات لا تتعلق بالجيولوجيا بشكل مباشر. - في عام 2014، استخدمت الدكتورة أدريانا دوتكيويش، وهي باحثة زميلة في جامعة سيدني، برنامج مولر لمعرفة كيفية تأثير تطور قاع البحر على تغير المناخ وكيف يمكن أن يساعدنا في التنبؤ بمستقبل تغير المناخ. - بفضل عين مولدر الثاقبة ومثابرته على التحقق من الصخرتين المتشابهتين بالرغم من بعد المسافة الجيولوجية بينهما، أصبح لدينا الآن دليل فعليّ على أن هاتين اليابستين كانتا واحدة! إشترك في قناة الجانب المُشرق : https://goo.gl/PVJWkW --------------------------------------------------------------------------- وسائل التواصل الإجتماعي : حِرف إبداعية في 5 دقائق على موقع يوتيوب : https://goo.gl/dkrhKw

Category

Show more

Comments - 76